وعادوا الى قلب العروبة
بعد أحد عشر عاماً من تعرض سورية لأبشع أنواع الظلم والافتراءات وتشويه الحقائق، المرفقة بسيل جارف من الأكاذيب والفبركات والتضليل الإعلامي، وزرع الإرهاب الدولي فيها بشراكة مع شياطين الأرض، الذين تفننوا بأشكال القتل والذبح، مخلفين آلاف القتلى والشهداء وملايين النازحين، تتفيذاً لقرار أميركي غربي عربي مشترك، بهدف إسقاط آخر قلعة ...