بين الضرورة والتطور الطبيعي، وبعد القطيعة تتحرك العلاقات السورية الأوروبية التي توقفت لأكثر من 10 سنوات. واليوم ما يحرك هذه العلاقات الكثير من الملفات العالقة، والتي من الطبيعي أن تكون دمشق بوابة الحل لها، ولا يمكن للأوروبيين أن يصلوا إلى مصالحهم بدون العودة إلى دمشق وفتح سفاراتهم. وفي ملف العلقات ...