هو عصر التحدّيات التربوية بامتياز، ضغوطات اقتصادية وتكنولوجيا تشارك الأهل في علاقتهم مع أبنائهم ما يهدّد في نهاية المطاف ترابط الأسرة.
هذا الترابط الذي يعد صمّام أمان للأبناء وأرضية لنجاحهم وسعادتهم. كيف يحافظ الأهل عليه؟
الدكتور علي كريّم مدير الدراسات الميدانية في مركز الأبحاث والدراسات التربوية ضيفنا للحديث عن الموضوع:
بداية نتوقف مع مع دراسة:
من خلال العمل في الدراسات الميدانية، ما هي العوامل التي تؤثّر على ترابط الأسرة؟
استناداً الى الدراسة وبموضوع الارتباط الاسري، هل هناك اضافات يمكن للاهل تقديمها؟ والى اين مدى يستطيعون الوصول بدعمهم؟
جيل اليوم جيل مواكب للتكنولوجيا بشكل لحظوي، وهذا ما خلق فجوة بين الأهل والأبناء.
أن يقوم الأهل بتطوير مهاراتهم في هذا المجال، الى أي مدى بات حاجة للحفاظ على الترابط الأسري؟
هل من عادات يمكن للأهل اعتمادها لتعزيز الحوار وتوفير وقت نوعي للأسرة؟
المصدر: موقع المنار