أعلنت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة ليندا توماس-غرينفيلد أن “واشنطن ستعيد فتح قنوات اتصال دبلوماسية مع فلسطين كانت انقطعت في ظل إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب”.
وقالت السفيرة إنه “منذ يناير/كانون الثاني استرشدت مشاركتنا الدبلوماسية بافتراض أن التقدم المستدام نحو السلام يجب أن يستند إلى مشاورات نشطة مع الجانبين”.
وأضافت السفيرة انه “تحقيقا لهذه الغاية، ستتخذ إدارتنا خطوات لإعادة فتح قنوات اتصال دبلوماسية كانت قد توقفت خلال عهد الإدارة السابقة”، ولفتت الى أن “مشاركاتنا كلها لها نفس الهدف: حشد الدعم لحل سلمي للصراع الإسرائيلي- الفلسطيني”، على حد زعمها.
المصدر: روسيا اليوم