أبرز التطورات على الساحة السورية ليوم الاثنين 13-11-2017
المشهد الميداني
حماه وريفها
• سيطر الجيش السوري وحلفاؤه على قريتي “الحسناوي” و”ابو الغر” شمال بلدة السعن وعلى قرية “سرحا قبلية” شمال شرق بلدة السعن، في ريف حماه الشمالي الشرقي، بعد مواجهاتٍ مع “جبهة النصرة”.
• قُتلَ مسؤول “قوات النخبة” بقاطع الدانا في “هيئة تحرير الشام”، المدعو “أبو عثمان أشداء”، بنيران الجيش السوري وحلفائه، في ريف حماه الشمالي الشرقي.
• أُصيبَ عددٌ من المدنيين بينهم أطفال في مدينة سلحب في ريف حماه الشمالي الغربي، نتيجة استهدافها بقذائف صاروخية من قبل المجموعات المسلحة.
درعا وريفها
• دارت اشتباكاتٌ بين فصائل “الجيش الحر” والمجموعات المرتبطة بتنظيم داعش عند نقطة “سد الجبيلية” بمنطقة حوض اليرموك في ريف درعا الغربي.
دير الزور وريفها
• قُتلَ مسؤولان في تنظيم داعش هما “الدكتور حازم البرغش وهيثم الغازي الملقب تك تك”، وأُصيب آخرون، إثر غاراتٍ للطيران الحربي استهدفت مدينة البوكمال في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي.
الحسكة وريفها
• قُتلَ 5 مسلحين لـ “قسد” إثرَ تفجيرِ تنظيم داعش عبوةً ناسفةً بهم عند “مفرق الثلجة” جنوب بلدة “مركدة” بريف الحسكة الجنوبي.
• قُتِلَ مدني، في قرية “الاشيطح” في ريف الحسكة الجنوبي، بنيران مسلحي “قسد”، خلال محاولته العودة إلى منزله في القرية.
الرقة وريفها
• قُتِلَ 13 مدنياً بالقرب من جامع الصفا في حي الدرعية في مدينة الرقة، جرّاء انفجارِ لغمٍ أرضي من مخلفات تنظيم داعش.
• قُتلَ 3 مسلحين من “قسد” إثرَ انفجارِ لغمٍ أرضي من مخلفات تنظيم داعش في حي التوسعية في مدينة الرقة.
• نقلت “قسد” العبّارات النهرية من قرية “حويجة السوافي” جنوب غرب مدينة الرقة إلى قرية “رطلة” جنوب شرق المدينة، وذلك لمنع دخول المدنيين إلى المدينة من مدخل الرقة الجنوبي الغربي.
• أطلق مسؤول “لواء ثوار الرقة” المنضوي في “قسد”، المدعو “أبو عيسى الرقة”، سراح امرأتين أجنبيتين كانتا في تنظيم داعش، تحت ضغوطٍ وتهديدٍ من “التحالف الدولي” من دون مقابل، والإمرأتان الآن في عُهدة “قسد”، بانتظار ترحيلهما إلى بلدهما عبر القاعدة الأميركية في “الرميلان” في ريف الحسكة الشمالي الشرقي.
حلب وريفها
• دارت اشتباكات بين “هيئة تحرير الشام” و”حركة نور الدين الزنكي” في كلٍ من محيط الفوج 111 ومحيط بلدة دارة عزة وقرية “تقاد” وعلى أطراف قريتي “عاجل” و”عويجل” وبلدتي “كفرناها” و”الابزمو” وقرية “تديل” في ريف حلب الغربي، وسط ارسال “الهيئة” تعزيزات عسكرية من دباباتٍ وسيارات، باتجاه مناطق الإشتباكات مع “حركة نور الدين الزنكي” في ريفي حلب الغربي وإدلب الشمالي. كما شنَّت “حركة نور الدين الزنكي” هجوماً على قرية “كفرنتين” بريف حلب الغربي، مواصلة بذلك قتالها ضدَّ “هيئة تحرير الشام”، وتحدث أحدُ مسؤولي “هيئة تحرير الشام”، المدعو “إبراهيم أبو العبد”، عن “حشودٍ عسكرية للزنكي في قرية تقاد بريف حلب الغربي في نية منهم لاقتحام مناطق سيطرة الهيئة”، وأضاف “أبو العبد”، أنَّه ومن خلال التصرفات الأخيرة لـ”الحركة”، تبيَّن لنا أنَّهم لا يُريدون الوصول لأيّ حلول، مؤكداً “أنَّهم مُصرّون على استمرارِ القتال دون مراعاة لحرمة الدماء”. ومن جهته نفى “شرعي”، “حركة نور الدين الزنكي”، المدعو “حسام الأطرش”، ما يتمُّ تداوله عن هجوم “الزنكي” على قرية “كفرنتين”، وأكد أنَّ الحقيقة هي أنَّ “هيئة تحرير الشام” استهدفت الفوج 111 ومحيطه بالرشاشات الثقيلة.
• قال أحد مسؤولي “هيئة تحرير الشام” في ريف حلب الغربي، المدعو “عبد الله العيسى”، إنَّ “حركة نور الدين الزنكي” اعتقلت أحد مسلحي “الهيئة”، المدعو “عبد الرزاق العبود أبو خديجة”، بعد تعرّضه لإصابة أثناء الإشتباكات بين الطرفين في قرية “كفرناها” في ريف حلب الغربي، وقامت بتصفيته والتمثيل بجثته، وتوعَّد “العيسى” بالانتقام لـ “أبو خديجة” ومن قبله “الشرعي”، “أبو مجاهد المصري” من قاتليهما.
• قُتلَ مدني في قرية “كفرناها” في ريف حلب الغربي، جرّاء الاشتباكات التي دارت بين “هيئة تحرير الشام” و”حركة نور الدين الزنكي” في المنطقة، واتُهمت “الحركة” بالوقوف وراء قتله، من جهتها، ذكر “شرعي الحركة”، المدعو “حسام الأطرش”، أنَّ المدني الذي قُتِل يُدعى “حسن صوان”، كان مسؤول مجموعةٍ لدى “الحركة”، وعند الإشتباكات انشقَّ وانضمَّ لـ”الهيئة” وقَتَلَ وجَرَحَ عدداً من المدنيين في القرية ومسلحي “الحركة” بعد انشقاقه.
• سلَّمت “حركة نور الدين الزنكي” جُثة أحد مسؤولي “هيئة تحرير الشام”، المدعو “أبو عبدالله العراقي”، وجُثة أحدِ مسلحي “الهيئة” الذين قتلوا في المعارك الدائرة بين الطرفين في ريف حلب الغربي، لما يُسمى بـ “الدفاع المدني”.
• استهدفت فصائل “الجيش الحر” المدعومة تركياً، بالقذائف المدفعية والأسلحة المتوسطة، قريتي “عين دقنة ومنغ” وتلتي “قسطل وباني” في ريف حلب الشمالي.
ادلب وريفها
• أُصيبَ 16 شخصاً، جرّاء انفجار عبوةٍ ناسفة بسيارة محملةٍ بالوقود في شارع الثلاثين بمدينة إدلب.
• أُصيب عددٌ من مسلحي “الحزب التركستاني” إثر انفجارِ عبوةٍ ناسفةٍ بسيارة تابعة لهم على طريق “تل دهب” بريف مدينة جسر الشغور في ريف إدلب الجنوبي الغربي.
• أُصيب 3 أشخاص على الأقل بجروح، جرّاء مشاجرةٍ بين عدة أشخاص عند الطريق الواصل بين “كراج البولمن” ودوار المحراب في مدينة إدلب.
• أحصى “المرصد السوري المعارض” مقتل 5 أشخاص بينهم طفل، برصاص حرس الحدود التركي، خلالَ محاولتهم عبور الحدود السورية – التركية في محافظة إدلب، منذ أسبوع وحتى اليوم، وبذلك يرتفع عدد الأشخاص الذين قضوا برصاص حرس الحدود التركي الى أكثر من 334 شخصاً.
المشهد المحلي
• عزّى الرئيس السوري بشار الأسد، نظيره الإيراني حسن روحاني، بحادثِ الزلزال الذي ضرب محافظة كرمانشاه غرب إيران مساء أمس الأحد، وأعرب في برقيةٍ وجهها لروحاني، عن أسفه لسقوط ضحايا ووقوع خسائر جراء الزلزال. ودعا الرئيس السوري من الله القدير بالرحمة الواسعة للضحايا ولأُسرهم بالصبر والشفاء العاجل للجرحى وأن يحفظ الجمهورية الإسلامية الإيرانية من نوائب الدهر.
• أكد الأمين القطري المساعد لحزب البعث العربي الاشتراكي، المهندس هلال الهلال، أنّ القيادة في سورية ومنذ بداية الأزمة أكدت أنها مع الحوار الوطني الهادف والبناء، ومع أي طرح يُسهم في حقن الدم السوري، وكل الطروحات يجب أن تلتزم بالحفاظ على السيادة والثوابت الوطنية، ولفت إلى ضرورة بذل المزيد من الجهود لتغليب المصلحة العامة على المصالح الخاصة والارتقاء الى مستوى صمود الشعب السوري وتضحيات جيشه وحكمة قيادته، مؤكداً أنَّ “انتصار سورية على الإرهاب أصبح قاب قوسين أو أدنى”.
• أكد رئيس وفد ناشطين أمريكيين، الذي بدأ اليوم زيارة إلى سورية، ماركوس ساوث ورث، “أنَّ الطريقة الوحيدة لكسر الأجندة السياسية الأمريكية تجاه سورية هي العمل من أجل تغيير الرأي العام في الولايات المتحدة وإيصال الصورة الحقيقية لما يحدث فيها”، وأضاف أنني “أشعر بالحزن لأنَّ الرأي العام في بلدي لا يملك الحقيقة حول ما يجري في سورية، وقد أخذت على عاتقي أن أكون مدافعاً عن شعبها وأطلقت لهذا الغرض موقعاً الكترونياً”.
• علّق عضو مجلس الشعب السوري، النائب جمال الزعبي، على التصريحات الإسرائيلية، التي قالت بأنَّ “إسرائيل” ستُبقي على ضرباتها في سوريا، بقوله، إنَّ إقدام “إسرائيل” على انتهاك السيادة السورية وخرق وقف إطلاق النار وانتهاك القرار 242 من مجلس الأمن، يأتي في إطار الغطرسة المعتادة ومحاولة الحكومة “الإسرائيلية” نقل وتصدير مشاكلها الداخلية إلى الخارج، وأضاف أنَّ رئيس الوزراء الإسرائيلي يواجه القضاء في قضايا تتعلق بالاختلاس والرشاوي المالية له ولأعضاء في حكومته، لذلك هم يحاولون لفت الأنظار عنهم بافتعال حوادث خارجية.
• أعلن “شرعي”، “حركة نور الدين الزنكي”، المدعو “حسام الأطرش”، عن عددٍ من الشروط قدمتها “الحركة” لـ “مجلس العشائر والوجهاء والعلماء”، وذلك لاستمرار وقف إطلاق النار، وتتمثل الشروط بأنَّه لا يمكن السماح لمسؤول “هيئة تحرير الشام” المدعو “أبو محمد الجولاني”، بالهيمنة على القرار السياسي واستئثار قرار السلم والحرب، بالإضافة الى أنَّه لا يمكن السماح لـ “الجولاني” بالتحكم بالمعابر والمقدّرات الاقتصادية بالمناطق الخاضعة لسيطرة الفصائل المسلحة في الشمال السوري، فضلاً عن تحرير المعتقلين من كل الفصائل المسلحة التي اعتدى عليها “الجولاني” قبل معتقلي “الزنكي”، وردّ الحقوق لجميع الفصائل المسلحة بما فيها “حركة أحرار الشام” وغيرها من الفصائل قبل حقوق “الزنكي”.
• اجتمع “مجلس القبائل والوجهاء”، و”مجلس مدينة الأتارب” و”مجلس وجهاء مخيمات أطمة”، وممثلين عن “هيئة تحرير الشام”، لفضِّ النزاع الحاصل بين “الهيئة” و”حركة نور الدين الزنكي”، وتمَّ الاتفاق على وقف إطلاق النار بدأً من الساعة التاسعة مساءً من يوم أمس الأحد، من جهته نفى “شرعي”، “حركة نور الدين الزنكي” المدعو “ابراهيم الأطرش” البيان، قائلاً “أين توقيع الزنكي عليه”، وأضاف “الأطرش” أنَّه تمَّ الاتفاق على وقف إطلاق النار.
• اعتبر “المجلس الاسلامي” التابع للمجموعات المسلحة في بيانٍ له، أنَّ ما قامت به “هيئة تحرير الشام” من اعتداء على “حركة نور الدين الزنكي” في ريف حلب الغربي هو “بغي وغدر”، وأضاف “المجلس” أنَّ الرد الذي صدر من “الزنكي” على اعتداءات “الهيئة” هو “حقٌ مشروع”.
• أعلن 72 مسلحاً أجنبياً، في بيانٍ لهم، عن اتخاذهم الحياد حول المواجهات العسكرية الدائرة بين “هيئة تحرير الشام” و”حركة نور الدين الزنكي” في ريف حلب الغربي، وأضاف الموقّعون على البيان، أنّهم لن يتدخّلوا في نزاعات الفصائل الداخلية، وسيلتزمون البيوت بعيداً عن المواجهات العسكرية الدائرة حالياً، وأبرزُ الموقعين على البيان “كتيبة التوحيد والجهاد” بقيادة “أبو الصلاح الأوزبكي”، وكتيبة “المرابطون” بقيادة “أبو عبد الرحمن المصري”، و”الشرعي” السابق في “الهيئة” عبد الله المحيسني، و”الشرعي” مصلح العلياني.
• ذكرت تنسيقيات المسلحين أنَّ وفداً من “المجلس الوطني الكردي”، بحث مع مسؤولين في وزارة الخارجية السعودية، مشاركة “المجلس” في مؤتمر “الرياض 2” للمعارضة السورية المُزمع عقده قريباً، وتُعدُّ زيارة “المجلس” الأولى من نوعها وقد جاءت تلبيةً لدعوةٍ رسمية من مسؤول الملف السوري في وزارة الخارجية السعودية، وفق ما أعلن “المجلس” في بيانٍ له.
• أعلنت “كتلة الشامية” عن إنضمام فصيلي “جيش الإسلام ـ قطاع الشمال” و”صقور الشام” المتواجدين في ريف حلب الشمالي، الى صفوفها، وتضم “كتلة الشامية” في صفوفها “الجبهة الشامية” وفصائل تابعة لـ “الجيش الحر” و”حركة أحرار الشام”.
المشهد الدولي
• أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، خلال المؤتمر الصحفي الذي جمعه بنظيره التركي رجب طيب إردوغان، أننا نعمل لمساعدة السوريين على إعادة إعمار بلادهم، وأننا متفقون مع تركيا على مواصلة الجهود من أجل الوصول إلى تسوية سياسية في سورية، ولفت إلى أنَّ مستوى العنف في سوريا انخفض ويتمُّ التأسيس للتقدم في الحوار السوري تحت رعاية الأمم المتحدة.
• أعلن دميتري بيسكوف، الناطق باسم الكرملين، أنَّ المذكرة التي أقرَّها الرئيسان فلاديمير بوتين ودونالد ترامب في “آبيك”، لم تتطرق أبداً إلى سحب القوات الموالية لإيران من جنوب غربي سوريا، وقال إنّه “لا محل بهذا الشأن لأيّ تفسير أو تأويل، ولا بدَّ قبل كل شيء من الاطلاع على نص المذكرة وقراءته. من غير المقبول هنا التفسير المزدوج، ولا بد من الاستناد إلى نص المذكرة الصريح”.
• صرح الرئيس التركي رجب طيب اردوغان، في مؤتمر صحفي قبل توجهه إلى روسيا، للقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قائلاً: أننا سنتناول القضايا والأزمات العالقة في المنطقة وفي مقدمتها الأزمة السورية، ونتائج اللقاء الثنائي بين بوتين وترامب فيما يخص الأوضاع بسوريا، وذكر أنَّ الأزمة السورية لا تعني لنا إدلب فقط، بل جميع مدن سوريا، مضيفاً أنَّ من لا يعتقدون بجدوى الحل العسكري للصراع في سوريا عليهم أن يسحبوا قواتهم، بعد أن قالت روسيا والولايات المتحدة إنه لا حل عسكري ممكن في سوريا.
• قال وزير الخارجية التركي، مولود تشاووش أوغلو، إنَّ دعوة أردوغان لخروج العسكريين الروس والأميركيين من سوريا هي “رغبةٌ لتقدّم التسوية السياسية في سوريا”، وأكد أنَّ الجانب التركي لا يُعارض انعقاد مؤتمر الحوار الوطني السوري، ويؤيد التسوية السياسية للأزمة.
• أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، بهرام قاسمي، أنَّ الوجود الإيراني في سوريا يأتي بناءً علی طلب الحكومة السورية، مؤكداً أنه في حال القضاء علی تنظيم داعش الإرهابي بصورة کاملة، سنواصل تعاوننا لكن بأشكالٍ مختلفة، وأضاف حول ماتصدره بعض الدول من تصريحات “تدخل ايران في المنطقة” بأنها مزاعم واهمية وكاذبة ، مضيفاً أنني اعتقد أنَّ الهزائم المتكررة لهؤلاء في العراق واليمن وسوريا وأيضاً ايران، تسببت في انتهاج سياسة الاسقاط، ولفت إلى أنَّ الجميع على علم بمواقفنا ويعرفون أنَّ ايران لن تتدخل في قضايا المنطقة.
• أعلنت وكالة الأنباء السعودية عن تحديد موعد عقد مؤتمر “الرياض2” للمعارضة السورية في مدينة الرياض السعودية بتاريخ 22 من الشهر الجاري.
• قال رئيس وزراء العدو الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إنَّه أبلغ الولايات المتحدة وروسيا بأنَّ “إسرائيل” ستواصل التحرك عبر الحدود السورية وفق “احتياجاتها الأمنية” حتى في الوقت الذي تسعى فيه القوتان لتعزيز وقف لإطلاق النار هناك.
• قال جان بيار شيفينمان، مبعوث الحكومة الفرنسية الخاص للعلاقات مع روسيا، إنَّ مقترح بلاده إنشاء مجموعة اتصال حول سوريا، يهدف لدعم مفاوضات الأطراف السورية في جنيف، مشيراً إلى استعداد باريس للعمل مع موسكو في هذا المسار، وأوضح أنَّ الرئيس إيمانويل ماكرون عرض هذا الاقتراح على نظيره الروسي فلاديمير بوتين، “الذي لم يرفضه، وبالتالي يجب المضي قدماً في هذا الإتجاه”.
• نُقل أكثر من 40 شخصاً، بينهم 12 امرأة و29 طفلاً، تمَّ إنقاذهم من مناطق النزاع في سوريا، بواسطة رحلة خاصة إلى غروزني، عاصمة جمهورية الشيشان الروسية، ومن بين الذين وصلوا 5 مواطنين من كازاخستان، واثنان من أوزبكستان، والباقون هم مواطنو روسيا من الشيشان وإنغوشيا وداغستان وباشكيريا، ولم يسمح هذه المرة للأقارب الاقتراب من الطائرة في هذا الوقت.
• ذكر موفد الحشد الشعبي، أنَّ “اللواء ٢٨” في الحشد الشعبي، تمكَّن من تدمير مرابض للهاونات في قرية “الدشيشة” مقابل “تل صفوك” الحدودية مع سورية، مُبيناً أنَّ “قوات اللواء حققت إصاباتٍ مباشرة في تلك المرابض، ودمَّرت آليةً تحمل هاون ١٢٠ وأخرى تحمل مدفع رشاش ٢٣”، لعناصر تنظيم داعش.
المصدر: الاعلام الحربي