شرطة مجلس النواب: كل ما جاء على لسان العميد المتقاعد جورج نادر مختلق وافتراء

نفت قيادة شرطة مجلس النواب، في بيان، “ما جاء على لسان العميد المتقاعد جورج نادر، بأن أفرادا منها قد أطلقو النار على المتظاهرين”، وأكدت أن “كل ما جاء على لسان نادر مختلق وافتراء لغايات مشبوهة”. وأضافت: “إن قيادة شرطة مجلس النواب تؤكد للمرة الألف أن مهام ضباطها وعناصرها تنحصر فقط ...

مراسل المنار: محتجون يضرمون النار داخل فندق لي غراي وفي أحد المكاتب في مبنى العزارية وسط بيروت

مواجهات بين محتجين والقوى الامنية وسط بيروت

دارت مواجهات بين المحتجين والقوى الامنية وسط بيروتحيث حاول المحتجون ازالة الاسلاك الشائكة والوصول الى ساحة مجلس النواب ما دفع القوى الامنية الى اطلاق القنابل الدخانية والغاز المسيل للدموع.

مواجهات عند جميع المنافذ المؤدية الى مجلس النواب في وسط بيروت

أفادت”الوكالة الوطنية للاعلام” أن جميع المنافذ الرئيسية وغير الرئيسية التي توصل الى مجلس النواب في وسط بيروت من جهة ساحة الشهداء – شارع البلدية – ساحة رياض الصلح تشهد مواجهات ومحاولات اقتحامات من المحتجين.

المحتجون بدأوا برمي الحجارة باتجاه مجلس النواب

أفادت”الوكالة الوطنية للاعلام” أن المحتجين بدأوا برمي الحجارة باتجاه مجلس النواب وتحطيم زجاج الرافعة التي كانت تحمل بعض الجدران لتدعيم المدخل، في الوقت الذي تنطلق مسيرة من منطقة مار مخايل من أمام شركة الكهرباء في الجميزة باتجاه ساحة الشهداء.

بعد ضربه احد المتظاهرين.. الفريق الامني للحريري يعتذر

أصدر الفريق الأمني لرئيس الحكومة السابق سعد الحريري بيانا قال فيه “إن التدافع الذي حصل في ساحة الشهداء كان نتيجة رمي بعض الأشخاص الحجارة والزجاج على إحدى سيارات الموكب بسبب الجو المشحون لدى المواطنين وفريق الحماية”. وقدم الاعتذار من المواطنين وأكد أنه تم اتخاذ العقوبات اللازمة بحق أحد أفراد فريق ...

اصابات في المواجهات بين القوى الأمنية وعدد من المحتجين في وسط بيروت

وقع عدد من الاصابات في المواجهات بين القوى الأمنية وعدد من المحتجين في وسط بيروت. وكان المتظاهرون في وسط بيروت قد أشعلوا النيران من خلال حرق الالواح الخشبية واللوحات الاعلانية، في ظل رشق الحجارة باتجاه القوى الامنية.

اعتصام لسائقي الشاحنات في شركات الاسمنت في وسط بيروت

افادت”الوكالة الوطنية للاعلام” ان سائقي الشاحنات التابعين لشركات الاسمنت أقفلوا الطرق في وسط بيروت، احتجاجا على عدم السماح لشركة الترابة الوطنية السبع بإستثمار المقالع.