لم تعد تقتصر التظاهرات على معارضي سياسات نتنياهو وتعديلاته القضائية، بل أن اليمين الصهيوني بدأ تحركات، وبدا في تل أبيب شارعان متقابلان، واحد للمعارضة، والآخر لليمين. ودارت بين الصهاينة مواجهات واشتباكات بالأيدي بالقرب من منزل نتنياهو في القدس المحتلة، وأيضاً وسط تل أبيب، بعد دعوات وزير الأمن ايتمار بن غفير ...
شرعت الازمة الصهيونية على كافة الابواب بعد وصولها الى مفترق طرق خطير بين استعداد نتنياهو للاعلان عن وقف التعديلات القضائية وضغط احزاب اليمين داخل الحكومة التي تستعد بكل قوة للنزول الى الشارع.