قال محمد شيمشك، نائب رئيس الوزراء التركي، إن المخاطر التي قد تمنع تركيا من تحقيق هدفها لنمو الاقتصاد 4.5 في المئة بنهاية العام، قد زادت. وأوضح” كانت الأوضاع مختلفة تماما في تركيا والعالم عندما قدرنا نسبة النمو عند 4.5 في المئة”.
وكان ذكر، في وقت سابق، أن اقتصاد بلاده لن يعاني إلى الأبد من محاولة الانقلاب الفاشلة، وإن كان هناك أثر سلبي قصير الأمد على النمو، وأن العوامل الأساسية للاقتصاد الكلي في تركيا متينة، وأن الحكومة ستحول تركيزها بسرعة مجددا باتجاه إجراء إصلاحات هيكلية.
المصدر: سكاي نيوز