توجهت جبهة العمل الإسلامي في بيان “بالتحية إلى الأسير يحيى سكاف في الذكرى السنوية التاسعة والثلاثين على أسره داخل سجون العدو الصهيوني الغاصب والذي يعتبر اليوم عميد الأسرى اللبنانيين”.
وطالبت “الدولة اللبنانية والحكومة والوزراء والنواب وكافة القوى السياسية الحية والفاعلة ووسائل الاعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة، بتسليط الضوء على قضية الأسير اللبناني سكاف وتحريك قضيته ورفض الظلم والقهر والاجحاف الحاصل بحقه، وبحق كل الأسرى والمعتقلين داخل السجون الاسرائيلية في فلسطين المحتلة”.
وأكدت الجبهة “تضامنها مع عائلة يحيى سكاف التي تناضل منذ سنين طويلة، من أجل تحريره”. وطالبت “المجتمع الدولي والمنظمات والهيئات والمحافل الانسانية والقانونية العالمية بالتدخل السريع والضغط على العدو، من أجل كشف مصير الأسير سكاف والتواصل معه، ولوقف جرائم العدو المتمادية والتي كان آخرها اغتيال الشاب باسل الأعرج في رام الله وهو داخل منزله”.