العناوين
الأخبار:
– العدو نحو تمديد مهلة الـ60 يومًا؟
– التشكيلة الحكومية هذا الأسبوع إذا حُلت مطالب المسيحيين والسنة
– حكومة إرضاء الجميع!
– ضجيج في “إسرائيل” ماذا نفعل الآن؟
البناء:
– ترامب في خطاب تنصيب خالٍ من «التفرّغ لمواجهة روسيا والصين وإيران»: • إنتاج وبيع النفط والغاز • رسوم جمركية على الاستيراد • قبة حديدية لحماية أميركا • استرداد قناة بنما • تصعيد مع المكسيك • إلغاء تسهيلات المثلية • تخفيض الأسعار
– نصر غزة يفجر خلافات في حكومة الاحتلال
– الحوثي: التصعيد رهن بالتزام العدو باتفاق وقف النار في غزة
اللواء:
– ترامب رئيسًا: أميركا أولًا ودخلنا العصر الذهبي
– “مواصفات التوزير” تستبعد وزراء تصريف الأعمال واجتماع غربلة في بعبدا
– تدفق المساعدات إلى غزة.. والأمن في عهدة شرطة حماس
– ديوان المحاسبة يوجه مذكرة إلى وزير الاتصالات
الجمهورية:
– واشنطن وباريس: “إسرائيل” ستنسحب
– عودة ترامب مختلفة
– من بوش 2005 إلى ترامب 2025 لبنان وفرص التغيير
– مفاوضات سلام والثنائي: من سقف الحكومة إلى “الأثاث”
الديار:
– العالم يترقب مفاجآت ترامب… مصالح “أميركا أولًا”
– أسبوع حاسم جنوبًا… غموض “إسرائيلي” والمقاومة تحذر
– توزيع نهائي للحقائب الأساسية… ولادة قريبة للحكومة
النهار:
– الولادة الحكومة يتسابق تحدي الانسحاب
– ترامب يبشر بـ”العهد الذهبي” لأميركا
– القطاع العام 320 ألف وظيفة و20 ألف موقع شاغر
الاسرار
البناء:
خفايا:
-استغرب مرجع دستوري حال الكتل النيابية التي رحّبت بخطاب القَسَم واعتبرت انتخاب رئيس الجمهورية العماد جوزف عون وتسمية الرئيس نواف سلام لتشكيل الحكومة بشارة لبدء الإصلاح السياسي والإداري لكونها جميعًا لم تأتِ في لقاءاتها مع الرئيس المكلّف على مجرد ذكر المطالبة بتطبيق ما تبقى من بنود اتفاق الطائف، خصوصًا أن ما بقي من اتفاق الطائف هي البنود الإصلاحيّة المتصلة بقانون الانتخابات على أساس نظام المجلسين وفق نص المادّة 22 من الدستور كمدخل للإصلاح السياسيّ وإلغاء طائفية الوظيفة في ما دون الفئة الأولى واعتماد المداورة في الفئة الأولى وفق المادّة 95 من الدستور، إضافة إلى ضمان استقلال القضاء وهو ما ورد في خطاب القَسَم كشرط للإصلاح الإداري. وتساءل عما إذا كانت الأجندات الدوليّة والإقليميّة وبريق شعارات الثورة والتغيير عند الكتل النيابية تغلب على مزاعم الإصلاح؟
كواليس:
-قال خبير في العلاقات الدولية إن الرئيس الأميركي القديم الجديد دونالد ترامب قدّم في خطابه خريطة طريق تقوم على ثلاثية أولًا سحب شركات الصناعات العسكرية إلى الداخل الأميركي لبناء القبة الصاروخيّة الدفاعيّة بدلًا من إشعال الحروب في العالم وثانيًا إطلاق يد الشركات الأميركيّة في استخراج النفط والغاز الصخري بلا ضوابط لجعل أميركا أهم مصدر عالميّ للنفط والغاز. وهذا يعني مقايضة حماية أوروبا بشرائها للنفط والغاز ومقايضة حماية دول الخليج لتخفيض إنتاجها لصالح الحصة الأميركية، وثالثًا اعتماد التوسّع الجغرافيّ على حساب دول حليفة في القارة الأميركية مثل كندا وبنما وغرينلاند بدلًا من التوسّع في المستعمرات البعيدة رهانًا على تكبير السوق ودمج الموارد لبناء قوة اقتصادية عملاقة تعتمد على أصول ثابتة بدلًا من القوّة الماليّة العالميّة الهشّة والمأزومة داخل فقاعة سريعة الانفجار.
اللواء:
همس:
-بدأت ضغوطات أوروبية تمارس على مسؤول كبير في إطار ملفات الطاقة، في ضوء دور كبير لدولة إقليمية في
عاصمة مجاورة!
غمز:
-يستمر التباعد بين كتل حليفة، مع التموضعات الجديدة، وحسابات ما بعد الحرب، وصولًا إلى التحالفات
الانتخابية المقبلة.
لغز:
– تحدثت معلومات عن أن المفاوض الفلسطيني طالب بالإفراج عن أسرى لحزب الله في المفاوضات التي جرت للاتفاق على المرحلة الأولى من صفقة التبادل.
الجمهورية:
– عُلِمَ أنّ شخصية مرشحة لتولّي حقيبة وزارية التقت بعيدًا من الأضواء مرجعًا سياسيًا على صلة بمفاوضات التشكيل تحسبًا لاحتمال اقتراح اسمها ضمن التشكيلة الحكومية.
– عارض تيار بارز تسمية محامٍ من طائفته لوزارة الداخلية، كما عارض أن تكون هذه الوزارة من نصيب طائفة أخرى.
– يجري نقاش داخل أحد الأحزاب حول صوابية المطالبة بإحدى الحقائب خوفًا من الفشل في تحقيق إنجاز مطلوب شعبيًا.
النهار:
– في إطار الكلام عن وجوه وأسماء جديدة للحكومة المقبلة، برزت تسمية الرئيس نبيه بري للوزير والنائب السابق ياسين جابر لتولي حقيبة المالية، كأنها المضي بعكس السير، ومحاولة لعرقلة التوجه الجديد.
– يراهن نواب تغييريون على أن يستفيد الرئيس المكلف نواف سالم من الدعم الدولي للبنان فيكسر العادات ويؤلف حكومة جديدة في الشكل والمضمون، وبخلاف ذلك سيمتنعون عن إعطاء حكومته الثقة.
– بعدما تبين أن عددًا من الوزراء يرغب في إنجاز تعيينات أو ترقيات أو عقود جديدة وإمرار صفقات قبل تركهم مواقعهم أصدر رئيس الحكومة نجيب ميقاتي تعميمًا يمنع أي إجراء لأن الحكومة في مرحلة تصريف الاعمال المحدود جدًا.
– يبدو ملف التحقيق في انفجار مرفأ بيروت كأنه دخل البورصة إذ يتحرك صعودًا ونزولًا عند كل منعطف سياسي وثمة تخوف من أن تمارس السلطة الحالية الضغوط على القاضي بيطار لإعادته مجددًا إلى الدرج.
– من المتوقع أن تتسلم قريبًا السيدة الأولى نعمت عون مهماتها كرئيسة الهيئة الوطنية لشؤون المرأة من كلودين كريمة الرئيس ميشال عون التي تسلمتها بعد اعتكاف والدتها وهو ما جعل زوجات الرؤساء يتغيبن عنها طوال المدة السابقة.
المصدر: صحف