العناوين
الأخبار:
– من يضمن التزام العدوّ بالانسحاب الكـامل؟
– عقيدة نتنياهو: الفرصة تاريخية لـ«تحرير» لبنان من المقاومة!
– غوتيريش «مطمئن»: إسرائيل لن تمدّد الـ 60 يومًا
– سلام يلتقي بري ويراسل حزب الله: طريق التأليف سالكة
– بدء تنفيذ المرحلة الأولى غدًا: إسرائيل «تتجرّع سمّ» الصفقة
اللواء:
– «محدلة الحكومة» تمشي».. ومراسيم التأليف بين عون وسلام
– قمة فرنسية لبنانية في بعبدا ومحادثات رباعية رئاسية ومؤتمر دولي لإعادة الإعمار
– حكومة نتنياهو تصادق على الصفقة.. والتنفيذ غدًا بمواكبة الوسطاء
– استنتاج واحد لترامب.. إسرائيل لا تفهم إلا بالقوة!
البناء:
– حكومة نتنياهو ومجلسها المصغر تقران اتفاق غزة… وبن غفير خارج الائتلاف
– ماكرون في بيروت تأكيد لدور فرنسا ومصالحها ودعوة للتوافق على الحكومة
– لبنان في عهدة عماد الرئاسة وقاضي الحكومة
– اليمن شريك النصر
الديار:
– دعم دولي وعربي غير مسبوق وماكرون: مؤتمر دولي للتمويل والإعمار
– موقف الثنائي بعد الاطلاع على التشكيل والأجواء إيجابية
– بري لإعلاميين: الأجواء جيدة والأمور نحو الحل
الجمهورية:
– سلام يزور عين التينة.. بري: اللقاء واعد.. ماكرون في بيروت: مؤتمر دولي لدعم لبنان
– منسوب الإيجابية يرتفع حكوميًا
– بشائر انفراجات لبنانية ـ سورية حدودية مشجعةّ؟
النهار:
– يوم ماكرون: الالتزامات الفرنسية تتجاوز كل السقوف… انفراج واعد في الملف الحكومي بعد لقاء بري – سلام
– الحكومة “الإسرائيلية” توافق رسميًا على اتفاق الهدنة مع حركة “حماس”
الاسرار
اللواء:
لغز
– تحتل وزارتان من أصل 5 سيادية مركز الثقل في الاهتمام الدولي قبل تأليف الحكومة، وبعدها، بينها وزارة المال
غمز
– يتضح من مجريات أسبوع الرئاستين، أن الغالبية الساحقة من النواب، خارج الصورة، وتتحرك ضمن مجموعات «الواتس آب»
همس
– ناشط أكاديمي- سياسي من دولة شهدت انتقالًا شبه سلمي للسلطة، ولو بالقوة العسكرية، يصف الوضع في بلده بأنه بالغ الغموض، ولا يمكن وضع تصوُّر للمرحلة المقبلة..
البناء:
خفايا
– يؤكد خبراء في الشؤون “الإسرائيلية” ومنهم من قادة الجيش والحكومة السابقين في كيان الاحتلال ومحللين على القنوات العبرية أن التداعيات على اتفاق غزّة إستراتيجية ولن يستطيع وقفها أي من القيادات في الكيان، وأهمّها التشققات والانقسامات وربما الخيارات الانتحاريّة التي قد تذهب بالكيان إلى خيارين يتقابلان في حرب أهليّة خيار يدعو لتسليم غزّة والضفّة الغربية للفلسطينيين لبناء دولة فلسطينية وإنهاء الصراع الذي ظهر أنه بلا طائل ولا قدرة على حسمه بالقوّة مهما كان الدعم الخارجي كبيرًا، ومهما كان حجم الوحشية في خوضها بلا ضوابط، والقبول بالتطبيع مع السعودية ثمنًا للحل وضمان رعاية أميركية كاملة لأمن الكيان؛ وبالمقابل تيار متوحّش مسلح ومتطرّف عقائديًا هو تيار قتل اسحق رابين لأنه فكر بمثل هذا الحل وهو يدعو للتمسك بالضفّة الغربية خصوصًا، ولو انتهى به الأمر إلى إعلان الانشقاق بحكومة مستقلة للمستوطنين فيها.
كواليس
– يقول مصدر سياسيّ يتابع الملف الحكومي إن زيارة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون ساهمت بتأكيد التفاهمات التي تمّت مع الثنائي وسبقت انتخاب رئيس الجمهورية العماد جوزف عون، وإن الحسابات العقلانية للإقلاع بالعهد والحكومة الأولى فيها تدفع باتّجاه هذه التفاهمات ذاته، بينما لا يزال الخطاب الشعبويّ عن نهاية زمن سلاح المقاومة جاذبًا مع حالة إعلامية تغري بالمضي قدمًا بالتصرف مع المقاومة والثنائي كفريق يمكن إلزامه بالسير تحت سقف الهزيمة، بالتلويح بأنه سيبقى خارج الحكومة إذا تمسّك بشروطه لدخولها. وقال المصدر إذا أراد الرئيس المكلّف النجاح فعليه أن يتبع طريق مَن نجحوا وليس رؤساء الحكومة الفاشلين. وهو يعلم فورًا مَن تنطبق عليه كلّ من هاتين الصفتين، وأن يُبعد من حوله نواب الصدفة ويستقطب الذين يفكرون
الجمهورية:
– تلقى مسؤول حزبي معارض من عائلة بيروتية عريقة اتصالًا رفيعًا لعرض حقيبة وزارية مهمّة عليه، نظرًا لاختصاصه وخبرته في شركة سينمائية عالمية
– سُجّلت علامات الارتياح لدى مسؤول كبير أمامه مهمّة كبيرة، بعد لقائه مرجعًا سياسيًا
– قال مسؤول سياسي إنّ أمور استحقاق بارز سلكت الدرب المرسوم لها، وإنّ التركيز ينصبّ على إنجازه سريعًا
المصدر: صحف