مقاومون دون سلاح.. هم الكوادر الطبية والعاملين في طوارئ ومستشفيات غزة الذين أصرّوا على البقاء في المستشفيات في مواجهة حكم “الإعدام” الذي أصدره الاحتلال بحقهم في حرب “الإبادة الجماعية” التي شنّها على القطاع.
الدكتور غسان أبو ستة “طبيب الحروب”، الشاهد الحي على التدمير الصهيوني الممنهج للقطاع الصحي في غزة، قضى 43 يوما في رعاية الجرحى وكان شاهدا على جريمة مستشفى المعمداني وانتقل بعدها الى مستشفى الشفاء حيث عاين الكثير من الانتهاكات.
المصدر: موقع المنار