“يا نفس إن لم تقتلي فموتي، ونحن لا نرفع أيدينا إلا لله، ولا نسجد إلا لله، ولا نسمع إلا من رسول الله”، هذه كانت آخر كلمات نشرها الشهيد خيري علقم، قبل أن ينطلق بمركبته نحو مستوطنة النبي يعقوب، ليثخن بالصهاينة، وويقتل سبعة منهم، في أقسى عملية يشهدها الكيان المؤقت، منذ ...
أثارت عملية مستوطنة النبي يعقوب حال من الخوف المتصاعد في صفوف المستوطنين والقادة الصهاينة، ووضعت الحكومة والأجهزة الأمنية العبرية أمام وضع حرج.
بعد الرعب الذي اصاب كيان العدو بسبب عملية القدس البطولية و التي تلتها عملية سلوان ، عاد شبح عمليات الاسود المنفردة الى واجهة الاعلام العبري حيث عبر عن الخوف من العمليات الملهمة و قال أمير بوخبوط مراسل موقع والا العبري: “التهديد الحالي هو العمليات الملهمة، والخوف من انتشار عدوى العمليات المشابهة لعملية أمس”