رحيل “أسد” المقاومة.. وبأسها يؤرق العدو
“… في حرب تموز عام 2006 رأى العدو بعضا من بأسنا.. وإذا أراد العدو الآن أن يعتدي على خيارنا وهويتنا فهويتنا تعني وجودنا فسَنُري العدو كل بأسنا.. بكل ثقة واستنادا إلى معرفتنا بما يُعدّه المجاهدون في مسيرتنا وبما يُخطَط له فإننا لن نركع لأحد ولن ننحني لأحد وسنُحقّق عزّتنا وكرامتنا ...