رصاصاتٌ لم تخطئ اهدافَها ومِقودٌ لم يَحِدْ عن طريقِ القدس، قادَها فدائيٌ فلسطينيٌ ليرميَ بها اعداءَ الله والانسانية، فكانت عمليةٌ بطوليةٌ في الرملةِ المحتلة احتلت صدارةَ المشهدِ في الاراضي الفلسطينية ، وطرقت ابوابَ حكومةِ بنيامين نتنياهو من جديد، مشيرةً الى الغضبِ الذي يتقلبُ في الضفةِ والاراضي المحتلةِ بفعلِ العدوانيةِ الصهيونيةِ ...
شقبلَ ان يرتدَ اليهم وهمُهم بانجازٍ ميداني، اَلهبَهُم الحاج او نعمة ناصر بدمائِه كما كانَ يُحرقُهم بنيرانِه .. على أكفِّ الرفاقِ الذين علَّمهم او شاركَهم فنونَ الجهاد، رُفِعَ القائدُ المقدامُ الذي ما بَرِحَ الميدان، وما اختبأَ خلفَ سِنيِّ العمرِ من القدَرِ الذي يَهواه، شهادةٌ على طريقِ القدس، التي هي طريقُ ...
أجمعَ الصهاينةُ امرَهم، وحشدوا خِبراتِهم، ورفَدوا مصانعَهم العسكريةَ بالشيكاتِ الماليةِ المفتوحةِ والخبرات ِالبشرية ِوالتكنولوجية ِلتامينِ علاجٍ من صداعِ مُسيّراتِ حزبِ الله. حولَ هذا لا يطيلُ المحللون الصهاينةُ مقالاتِهم بل بعضُهم يهزأ من وضع َكيانِهم في الشمال ِويسارعُ للجزمِ بانْ لا مفرَّ من الاقرارِ بصعوبةِ تحقيقِ مناعةٍ كاملةٍ من المُسيّراتِ التي ...
كأنَ على رؤوسِهم الطير. صمتٌ، ترقبٌ، وخشيةٌ هي حالُ الصهاينةِ بعدَ الفيديو الجديدِ الذي بثَه الاعلامُ الحربيُ في المقاومةِ الاسلاميةِ لمواقعَ حساسةٍ داخلَ كيانِ الاحتلال. ولسانُ حالِهم يسأل: هل هو الهدهدُ الذي عادَ للمقاومةِ بصورٍ لاهدافٍ غايةٍ في الاهمية، واِنْ كانَ الفعلُ للطائرِ الذكيِّ الفطِن ، فهذا يعني أنه حلقَ ...
ما بعدَ بعدَ هرمز باتت عيونُ المقاومين، فيما تَعدادُ اجيالِها المتساقطةِ من السماءِ باتَ امراً معتاداً لدى اللبنانيين. سقطَ خامسُ ارقامِها اليوم، وسيتبعُه المزيد، وما يصيبُ الخبراءَ الصهاينةَ وجنرالاتِهم انَ هرمز تحترق بسلاحِ المقاومةِ الاسلامية وتهوي من عليائها، فيما مُسيّراتُ المقاومة تَعبُرُ الى مواقعِ وتجمعاتِ جنودِهم مطيحةً بكلِّ اجراءاتِ الدفاعاتِ ...
طارت الفرحةُ الاسرائيليةُ الاميركيةُ المشتركةُ سريعاً ، ولم يُفلحِ الرصيفُ الاميركيُ العائمُ على شاطىءِ قطاعِ غزةَ بتعويمِ رئيسِ حكومةِ العدوِ بنيامين نتانياهو الغارقِ في اخفاقاتِه منذُ ثمانيةِ أشهرٍ ولو لساعاتٍ قصيرة. فبعدَ المسلسلِ الهولِيْوُودي الدمويِّ الطويلِ من اخراجٍ أميركيٍّ وتنفيذٍ صهيونيٍّ في مخيمِ النصيرات، اكتفت كتائبُ القسامِ ببثِ فيديو قصيرٍ ...
لا شيءَ يفوقُ دخانَ الحرائقِ التي تلتهمُ مستوطناتِ شمالِ فلسطينَ المحتلةِ وتُغطّي سماءَها، الا الضبابُ الذي يسيطرُ على كاملِ الرؤيةِ داخلَ الحكومةِ الصهيونيةِ وسجالُ طاقَمِها.. فكمَن أُعْدِمَ الخياراتِ هو بنيامين نتنياهو وحكومتُه، جيشُهم اعلنَ عبرَ كبارِ جنرالاته انَ الفشلَ سيدُ حربِهم التي استنفدَت اغراضَها في غزة، ومستوطنو الشمالِ استسلموا لواقعِ ...
لن تَشْفى جراحُ الصهيوني النازفةُ في كلِّ الميادينِ وان صبَّ جامَ حِقدِه على مراكزِ الايواءِ والمستشفيات، ولن يَنجُوَ من العِقابِ واِن حاولَ التبريرَ بسيلٍ من الادعاءات . فالجيشُ المعدومُ من كلِّ انجاز، هربَ كعادتِه الى ارتكابِ المزيدِ من المجازرِ بحقِّ المدنيينَ الابرياء، من رفح في قطاعِ غزة ، الى المرضى ...
غارةٌ جويةٌ للمقاومةِ الاسلاميةِ على مواقعِ العدوِ في المطلة، واعلامُ الاحتلالِ يصفُ الحادثَ بالصعب.. هي حقيقةٌ جديدةٌ من صنعِ المقاومينَ الذين حوَّلوا كلَّ ايامِ المحتلِّ الى صعبة، وكلَّ خياراتِه الى مستحيلة.. هي مُسيّرةٌ مذخّرةٌ بصواريخِ “أس – 5” اَطلقتها المقاومةُ على احدى الآلياتِ والعناصرِ المجتمعةِ حولَها في المطلة، فاوقعتهم بينَ ...
ضربةٌ نوعيةٌ باهدافٍ ثلاثة، فقأت عيناً صهيونيةً جديدةً تستبيحُ السماءَ والسيادةَ اللبنانية. بالاسلحةِ المناسبةِ استهدفت المقاومةُ الاسلاميةُ منطاداً استعانَ به الصهاينةُ للاستعاضةِ عن اجهزتِهم التجسسيةِ التي دمَّرَتها صواريخُ المقاومينَ في غيرِ موقعٍ صهيوني، فدَمّرت من جديدٍ قاعدةَ اطلاقِ المنطادِ ما ادى الى افلاتِه، واصابت أليةَ التحكمِ به ودمّرتها، واستهدفت طاقمَ ...