باركت حركة الناصريين المستقلين-المرابطون “لأهلنا في فلسطين المحتلة وفي مخيمات الشتات ولحركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح، ولكتائب شهداء الأقصى، استشهاد القائد البطل ابراهيم النابلسي ورفاقه إسلام الصبوح وحسين جمال طه”، وقالت في بيان “ان رجال الفتح سيبقون شعلة الكفاح المسلح، وإن رصاصهم هو الذي يكرس وحدة الساحات والميادين، ووحدة الصراع ضد العدو الاسرائيلي على أرض فلسطين، وسيبقى رجال القدس، كتائب شهداء الأقصى، الذي أعطى أوامر طلقتهم الأولى الأخ القائد الرمز “أبو عمار”، سيبقون هم الحافظون للوعد والعهد، حتى تحرير فلسطين كل فلسطين من جليلها إلى نقبها، ومن نهرها إلى بحرها، والقدس عاصمتها الحرة العربية”.