تساءلت “حركة الأمة”، في بيان عن” المعايير التي تتبع في ارتفاع أو انخفاض سعر الدولار في سوق الصرف، التي يعجز علماء الاقتصاد والمال عن فهمها وتفسيرها، وبالتالي فهي تلاعب بأعصاب الناس وقوتهم وقدراتهم، وتصب في خدمة الهدف الأميركي بخنق لبنان وأهله، واستهداف مقاومته وشعبه”.
ودعت إلى “الكف عن المراهنات على الدعم الأميركي والخليجي، فآن لهم أن يعتبروا من الدروس والعبر وتجاربهم وحروبهم العبثية في كل تاريخهم السياسي و”الحربجي”، وقد أعطاهم دايفيد شينكر ودايفيد هيل من الشهادات على تبعيتهم ما يكفي لبعض الخجل”.
وحيت “التصدي البطولي للفلسطينيين لحملة الأعلام الصهاينة في القدس، مؤكدة “أن السيادة على القدس الشريف هي سيادة فلسطينية، رغم كل ممارسات العدوان الهمجية، والصمت الرسمي العربي، وأن الشعب الفلسطيني سيواصل جهاده ونضاله ومقاومته دفاعا عن المقدسات حتى كنس آخر جندي ومستوطن عن كل حبة رمل فلسطينية، وأن عملية “سيف القدس” ستبقى حية وتتعاظم أكثر فأكثر”.
المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام