أصدرت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة البلاغ الآتي:
“بتاريخ 4-7-2021، عثر على المدعو ض. ف. (مواليد العام 1975) من الجنسية السورية جثة مضرجة بالدماء داخل محله في مدينة الشويفات، نتيجة عدة طعنات سكين في مختلف أنحاء الجسد. وعلى الفور، باشرت شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي إجراءاتها لكشف ملابسات الجريمة وتحديد هوية الفاعل وتوقيفه.
نتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثفة، توصلت الشعبة، في ساعات عدة، الى تحديد هوية القاتل، وهو ابن شقيق المغدور، ويدعى م. ف. (مواليد العام 2001، سوري).
بناء عليه، أعطيت الأوامر لدوريات الشعبة للعمل على توقيفه بما أمكن من السرعة، ومنعه من الفرار إلى خارج الأراضي اللبنانية.
وبالتاريخ عينه، وبعد عمليات بحث مكثفة، تمكنت دوريات الشعبة من رصده في مدينة الشويفات، وعملت على توقيفه. وبالتحقيق معه، اعترف انه مساء تاريخ 3-7-2021، وخلال زيارته عمه في محل الأخير الكائن في الشويفات، حصل إشكال بينهما نتيجة خلافات عائلية، فأقدم على ضرب عمه بواسطة قارص حديدي، وجده داخل المحل، مما أدى الى سقوطه أرضا وفقدانه الوعي، بعدها طعنه، طعنات عدة، بواسطة سكين كانت بحوزته، وذلك للتأكد من موته، ثم غادر المحل بعد إقفاله.
بتفتيش منزل المشتبه به، ضبطت الثياب التي كان يرتديها في أثناء تنفيذه الجريمة، والسكين المستخدمة منه، بعد دلالته على مكانها.
أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع مع المضبوطات المرجع المعني، بناء على إشارة القضاء المختص”.
“بتاريخ 4-7-2021، عثر على المدعو ض. ف. (مواليد العام 1975) من الجنسية السورية جثة مضرجة بالدماء داخل محله في مدينة الشويفات، نتيجة عدة طعنات سكين في مختلف أنحاء الجسد. وعلى الفور، باشرت شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي إجراءاتها لكشف ملابسات الجريمة وتحديد هوية الفاعل وتوقيفه. نتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثفة، توصلت الشعبة، في ساعات عدة، الى تحديد هوية القاتل، وهو ابن شقيق المغدور، ويدعى م. ف. (مواليد العام 2001، سوري).
بناء عليه، أعطيت الأوامر لدوريات الشعبة للعمل على توقيفه بما أمكن من السرعة، ومنعه من الفرار إلى خارج الأراضي اللبنانية.
وبالتاريخ عينه، وبعد عمليات بحث مكثفة، تمكنت دوريات الشعبة من رصده في مدينة الشويفات، وعملت على توقيفه. وبالتحقيق معه، اعترف انه مساء تاريخ 3-7-2021، وخلال زيارته عمه في محل الأخير الكائن في الشويفات، حصل إشكال بينهما نتيجة خلافات عائلية، فأقدم على ضرب عمه بواسطة قارص حديدي، وجده داخل المحل، مما أدى الى سقوطه أرضا وفقدانه الوعي، بعدها طعنه، طعنات عدة، بواسطة سكين كانت بحوزته، وذلك للتأكد من موته، ثم غادر المحل بعد إقفاله.
بتفتيش منزل المشتبه به، ضبطت الثياب التي كان يرتديها في أثناء تنفيذه الجريمة، والسكين المستخدمة منه، بعد دلالته على مكانها.
أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع مع المضبوطات المرجع المعني، بناء على إشارة القضاء المختص”.
المصدر: الوكالة الوطنية