بدأت مجموعات من التحرك المطلبي بدأت بالتجمع عند مستديرة الدورة، بدعوة من “التجمع الوطني الديموقراطي” و”حملة الشعب يريد اسقاط النظام الطائفي”، للانطلاق بالمسيرة الشبابية والشعبية باتجاه مكب برج حمود، رفضا لفتح المكب ومن أجل فرض حلول بيئية سليمة وصحية لمشكلة النفايات.