طالبت لجنة متابعة قضية المهجرين اللبنانيين من القرى الحدودية الشمالية و المفتي الشيخ بكر الرفاعي الحكومة اللبنانية والأجهزة الأمنية متابعة القضية لإرجاع الأهالي إلى بيوتهم،وناشدت الإدارة السورية إنصاف هؤلاء النازحين والحفاظ على التنوع على ضرورة إحترام قرار الشعب السوري في حقه بتقرير مصيره، وأن أي عمل فردي مسيء يسأل عنه مفتعله ولا تعاقب المنطقة جميعها. فلا تزر وازرة وزر أخرى وكل نفس بما كسبت رهينة،كما إن أي عمل فردي مسيء يسأل عنه مفتعله ولا تعاقب المنطقة جميعها فلا تزر وازرة وزر أخرى وكل نفس بما كسبت رهينة. ا
كما أعتبرت أنه يجب التعاون بين الأجهزة الأمنية و العسكرية في الدولتين لضبط الحدود ومحاسبة كل مرتكب وبأن أرزاق وممتلكات النازحين في الموجة الثانية للنزوح تشكل جنى أعمارهم وجنى أبائهم وأجدادهم في المنطقة لذلك ضرورة التحرك بسرعة لإنقاذ ما أمكن و أيضامتابعة القضية مع المعنيين و العمل على حلها في أسرع وقت”.
وجاء ذلك خلال زيارة لجنة متابعة قضية المهجرين اللبنانيين من القرى الحدودية الشمالية، مفتي محافظة بعلبك الهرمل الشيخ بكر الرفاعي.
