لليوم الثاني على التوالي فتحت أبواب السفارة الإيرانية في دمشق لاستقبال الوفود لتقديم التعازي والتبريكات باستشهاد المستشار السيد رضي موسوي.
شخصيات رسمية رفيعة المستوى على رأسهم هلال هلال الأمين العام المساعد لحزب البعث العربي الاشتراكي ممثلاً عن الرئيس السوري بشار الأسد، والدكتور فيصل المقداد على رأس وفد وزاري عن الحكومة السورية حضروا مجلس العزاء والتبريكات في السفارة الايرانية بدمشق، إلى جانب وفود حزبية سورية وفصائلية فلسطينية، كما حضرت شخصيات دينية وشيوخ عشائر سورية، وشخصيات أمنية.
كلمات تأبينية لعدد من الشخصيات ذكرت مناقب الشهيد السيد رضي موسوي، وأكدت بشاعة الجريمة، مشددة على ان هكذا جريمة لن تغفرها شعوب محور المقاومة كما لن يغفرها قادة هذا المحور الثابت.
المصدر: موقع المنار