اكدت حركة “حماس”، إن “استمرار الإدارة الأميركية في تبني الرواية الإسرائيلية التي ساقها رئيس الحكومة عبر أكاذيبه وادعاءاته الزائفة حول مقاومة شعبنا المشروعة التي تبث للعالم كذبها وتضليلها للرأي العام العالمي أمام الرئيس الأميركي اليوم، ما هو إلا إمعان إسرائيلي رخيص في حرب الإبادة الجماعية والمجازر الوحشية التي يكن آخرها مجزرة المستشفى المعمداني”.
وأضافت أن “تبني بايدن لرواية الاحتلال كاملة ومنها الخاص بمجزرة المستشفى المعمداني هو تأكيد على أن الإدارة الأميركية منحازة بشكل أعمى للاحتلال، وهي شريك وداعم مباشر لقادة الاحتلال في هذه المجازر التي يندى لها جبين الإنسانية”.