وإنا له لحافظون.. حَفِظَها اولائكَ العارفون، فأكدوا انه من اجلِ كتابِ اللهِ يَرخُصُ كلُّ غالٍ ونفيس، وانَ اهلَ الفتنةِ المارقينَ لن يَعبُروا الى حيثُ يريدون .. فكانت آياتُ الل تتلى على مسامعِ البشرية، مؤكدةً انه كتابٌ لن يُمزَّق، ووحيُه لا يُحرق .. باسمِ القرآنِ فاضت ساحاتُ المسلمينَ وارتفعت منابرُ المناصرينَ ...