في سوريا، يتطَّلع أهالي بلدة اشتبرق بريف ادلب للإفراج عن مختطَفيهم الذين يفوقون المئة من نساء وأطفال، بعد ثلاثة أعوام على المجزرة التي ارتكبها ارهابيو جبهة النصرة بحقهم.