بعد الزلزال المدمر، جسور جوية امتدت نحو إغاثة المنكوبين الأتراك وهذا حقهم الإنساني على المجتمع الدولي ولا غبار عليه، لكن يبقى التساؤل حول التقصير بحق الإنسان السوري المنكوب، والتشدد في الحصار عليه. آلاف المنكوبين علاوة على الوفيات، والمتضررين والمشردين بعد تهدم منازلهم نتيجة الزلزال المدمر، أكبر المتضررين في سوريا حلب ...