لا تزال الساحة التكفيرية في سوريا تعج بالتناقضات والخلافات، تارة بين أصحاب المنهج الواحد، وطوراً بين الفرق المتعددة، ذات توجهات غير منسجمة، وتجمعها ادلب ومنطقتي “درع الفرات” و”غصن الزيتون”. وأعاد اغتيال ميسر الجبوري “أبو ماريا القحطاني”، فتح أبواب، كانت قد بدأت تأخذ طريقها لتكون من الماضي، بين التنظيمات التكفيرية في ...