لن أسامح
كثرت في الآونة الأخيرة طلبات وزراء ومسؤولين عرب للاجتماع مع المسؤولين السوريين في خطوة عبرت عن تبدل إيجابي لصالح سورية واعترافاً واضحاً وصريحاً بالخطيئة العربية الكبرى التي ارتكبت بحقها، وبانهزام المشروع العربي الغربي الأميركي المشترك الذي كان معداً للإطاحة بدور سورية كنقطة ارتكاز أساسية للمنطقة العربية وللإقليم. التودد العربي لسورية ...