قال الوزير السابق حسن مراد إن “المواطن يصرخ والدولة تصرخ والحلول تبقى عبر الحدود بعضها سهل التنفيذ”، وتابع “الأساس يبقى ضمن التسوية العامة في المنطقة”.
وأضاف مراد السبت “الى حين التسوية على الدولة محاسبة الفاسدين والاستفادة من ما يحصل ليصبح لبنان الجديد ليس كما قبله”، وتابع “في أزمة البنزين على الدولة التدخل في منافسة المحتكرين”.
وعن “ازمة الكهرباء”، قال مراد “الحلول عرضت علينا من ايران وغيرها ولكن لا أحد لديه ركاب”، وأضاف “بالمناسبة لدى سورية ثلاثة معامل على حدودنا لديها فائض وهذه المعلومة حصلت عليها اليوم وبحاجة لقرار حكومي من أجل الاستفادة منها وكانت بالسابق من حصة لبنان”.
المصدر: مراسل الموقع