رأى المراسل العسكري في “صحيفة هآرتس الإسرائيلية”، عاموس هرئيل أن عملية خانيونس “أعمق وأخطر من أي عملية أخرى”، مشبهاً اياها بـ “عملية اغتيال القيادي في القسام محمود المبحوح، أو سقوط شبكات التجسس في لبنان”.
وفي السياق، ذكر هرئيل أن “فشل هذه العملية سيضطر جيش العدو الإسرائيلي إلى إحداث تغييرات عميقة، من بينها إعادة النظر في الطريقة التي من خلالها يتم تشغيل القوات الخاصة في عمليات حساسة خلف خطوط العدو”، مضيفاً أنه “سيجري إعادة النظر في تقسيم المهام والتنسيق بين أجهزة الاستخبارات المختلفة، وفي حدود الصلاحيات داخل قسم الاستخبارات في جيش العدو الإسرائيلي”.
المصدر: اعلام العدو