خاص | سلام يا مهدي.. من عيون دافئة
يبدو أن هذا الهواءَ لا يزال يوزّعُ العطرَ ولا تزال تعلق بالروح نسيماتُ الحبقِ والبهجة.. ويبدو أن هذا الهواءَ يحملُ بين ثقوبِه رذاذَ الشوقِ والعشقِ وشعورا لا تختصره كلماتٌ أو أبعد من ذلك.. ورغم كلِّ العثراتِ والضغوطاتِ والتشنجات فإن فجرَ المهديٍّ (عج) يسطع وبقوة في قلوب الصغار والكبار، ويرسم الفرح ...