أعلنت القوات المسلحة اليمنية عن بدء مرحلة جديدة من استهداف العدو الاسرائيلي عبر استهداف تل ابيب(يافا المحتلة) في عمق كيان العدو بعملية عسكرية نوعية نفذتها فجر الجمعة 19-7-2024 مستهدفة أحد الأهداف المهمة، وأكدت القوات اليمنية انها “ستقوم بالتركيز على استهداف جبهة العدو الصهيوني الداخلية والوصول إلى العمق… وان منطقة يافا ...
بعد خطاب الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، وفي ايام ذكرت انتصار 2006، على الصهاينة التفكير مليا بمصير افخر صناعتهم العسكرية.
ترتقي المقاومة في معادلة حماية المدنيين من استهدافات العدو، الى مستويات جديدة، قد تضع فيها مستوطنات اضافية ضمن قائمة الاستهداف فيما لو اهمل العدو الانذار، واستهدف مدنيين.
خطاب ُالامين العام لحزب الله السيد نصر الله في مسيرة العاشر من محرم يرسم خطوطاً حمراءَ جديدة لعدوانية الاحتلال ضد المدنيين، وفق المحللين الصهاينة.
أكدت الأوساطُ الصهيونيةُ أنَّ التوصلَ لاتفاقٍ حول صفقةِ التبادلِ او عدمَه هو بيدِ نتنياهو، الذي يحاولُ نسفَ المفاوضات، على الرغم من إجماعِ المستوياتِ العسكريةِ والأمنيةِ على ضرورة إبرام الصفقة.
كشفَ تقريرُ ما يُسمى بوزارةِ التأهيلِ الاسرائيليةِ عن أعدادٍ كبيرةٍ من الاصاباتِ في صفوفِ الجنود، بينها اصاباتُ شللٍ تام، وعمًى تام، وبترُ اطرافٍ بمعدلٍ كبير. ومع ذلك يتنكرُ الصهاينة لذلك.
الاعترافات الصهيونية تتوالى بالعجز عن مواجهة حزب الله، حيث اقرت اوساط العدو ان الحزب هو تنظيم لم يواجه مثله من قبل وهو مصدر قلق كبير للصهاينة.
مواقعُ وخبراءُ صهاينة: حزبُ الله يلقّنُ “إسرائيل” دروساً على المستوى الاستراتيجي.
أقرَّ المحللون الصهاينةُ بأنَ حزبَ اللهِ يديرُ المعركةَ في الشمالِ بقدرةٍ لا يستهانُ بها، وانهم عاجزون عن الذهابِ الى حربٍ شاملة، ولا سبيلَ للتهدئةِ في الشمال الا بوقفِ العدوانِ على غزة.