خليل موسى – دمشق . قبل أكثر من عقدين ونصف، كانت العاصمة السورية محطةً له، قصدها في رحلته، حيث وجد ضالته هناك واحتمى في عرينها، مارس العمل النضالي، ثم تابع رحلته بعدها إلى العديد من العواصم والبلدان، احتفظ في جعبته بالتضحية من أجل فلسطين، لكن دمشق اليوم تحتضن بيت عزاء ...