تختتم الجماعات التكفيرية في سوريا عامها الحالي بمزيد من الخسائر الميدانية والسياسية، يضاف إليها تكشف عقم المشاريع التي حملتها طيلة السنوات الماضية، استناداً إلى فكر واضح الانحراف، أولى سقطاته تفلت ما يسمى “البيئة الحاضنة” عنه، أو ما سماه أبو مصعب السوري* “المناخ الجهادي” في محاضراته التي القاها تحت عنوان “إدارة ...