وأيدَكم بنصرِه.. وآواكُم الى عِزِّه، من الطلقةِ الاولى الى الزمنِ الذي ولّت فيه الهزائمُ وغَلت فيه الانتصارات .. وان عظُمت التضحيات، وارتفعَ الدمُ المسفوكُ على طريقِ القدس سيلاً الى الله، فانَ النصرَ لا بدَ آت بشهادةِ اهلِ الارضِ ووعدِ اهلِ السماء .. ثمانيةَ عشرَ عاماً على الرابعَ عشرَ من آبَ ...