ذكر موقع arXiv.org أن علماء فضاء من الولايات المتحدة وتشيلي وفرنسا والبرازيل وهولندا اكتشفوا ثقبا أسود مهاجرا من موقعه الأصلي.
وقال العلماء إنهم “عثروا على حافة المجرة “GJ1417+52″ على مصدر كبير للأشعة السينية أو ما يسمى (الثقب الأسود المتحرك)، وشدة الإشعاع الناتجة عن هذا (الجسم) تفوق عشر مرات شدة الإشعاع الناتجة عن الثقوب السوداء المهاجرة، ومن المرجح أن يكون الجسم المذكور عبارة عن ثقب أسود متوسط الحجم يفوق وزنه وزن الشمس بـ 100 ألف مرة”.
هذا الجسم، كما يعتقد العلماء، كان في السابق عبارة عن جزء من منطقة وسطى لمجرة صغيرة اجتاحتها المجرة “GJ1417+52”.
ذكر موقع arXiv.org أن علماء فضاء من الولايات المتحدة وتشيلي وفرنسا والبرازيل وهولندا اكتشفوا ثقبا أسود مهاجرا من موقعه الأصلي.
وقال العلماء إنهم “عثروا على حافة المجرة “GJ1417+52″ على مصدر كبير للأشعة السينية أو ما يسمى (الثقب الأسود المتحرك)، وشدة الإشعاع الناتجة عن هذا (الجسم) تفوق عشر مرات شدة الإشعاع الناتجة عن الثقوب السوداء المهاجرة، ومن المرجح أن يكون الجسم المذكور عبارة عن ثقب أسود متوسط الحجم يفوق وزنه وزن الشمس بـ 100 ألف مرة”.
هذا الجسم، كما يعتقد العلماء، كان في السابق عبارة عن جزء من منطقة وسطى لمجرة صغيرة اجتاحتها المجرة “GJ1417+52”.