الـعـناويـن
الأخبار
ـ «انقلاب» الإخوة في الأردن: السعودية أول المتهمين
ـ روسيا لحزب الله: نريدكم ان تبقوا في سوريا
ـ الإجهاز على ميناء بيروت بعد تفجيره: قرار قضائي يحوّل المرفأ إلى صندوق تعويضات!
ـ تعديل الحدود البحرية الجنوبية: أزمة تواقيع أم تمييع؟
البناء
ـ بدء العودة إلى الاتفاق النوويّ من لقاء فيينا… وأحداث الأردن تكشف تصادم المشاريع
ـ مبادرة برّي المعدّلة بدعم بكركي وجنبلاط وحزب الله تقطع نصف المسافة
ـ باريس وإبراهيم للقاء الحريري وباسيل… و«القوميّ»: مع سورية وفي قلب المقاومة.
اللواء
ـ باسيل إن زار الإليزيه.. الحكومة ليست الأولوية!
ـ عون يهوّل عشية التدقيق الجنائي.. ولا دعم سعودياً لوضع يهيمن فيه حزب الله
ـ الحكومة الأردنية تكشف تورّط جهات خارجية في مخططات لزعزعة الاستقرار
الديار
ـ مواكبة مصرية للضغوط الفرنسية والتقدم غير كاف بعد «لولادة» الحكومة
ـ تشكيك بوعود واشنطن والرياض… وباريس تنصح : لا تنتظروا فيينا !
ـ مؤشرات سلبية لا تسمح بلقاء باسيل ــ الحريري… وعون يصعد «جنائيا»
الجمهورية
ـ باريس: المعطلون معروفون بالأسماء
ـ واقعية بيروت تهدد تفاؤل باريس
ـ رياض سلامة قرّر… والحسم في آخر أيار
ـ هل جرت محاولة »توريط« للراعي؟
النهار
ـ إندفاعة لـ”تعويم” باسيل… والحريري الى الفاتيكان
ـ انفجار المرفأ 8 اشهر بلا حقيقة
ـ الاردن: الملك “يعزل” ثانية أخيه حمزة والاخير يرضخ
الأسـرار
البناء
– قالت مصادر على صلة بالملف الحكومي إن الجديد هذه المرة بالقياس مع المبادرات التي طرحت أن الضغط متوازن بين فريقي التأليف وأن المبادرة الجديدة يحملها بالتساوي طرفان لهما تأثير وثقة لدى الفريقين الرئاسيين هما الرئيس نبيه بري وحزب الله بدعم من بكركي والنائب السابق وليد جنبلاط والحل داخلي هذه المرة.
– قال دبلوماسيون أوروبيون إن الشروط الإيرانية التفاوضية صارت أكثر تشدداً في العودة للاتفاق النووي بعد توقيع الاتفاق الصيني الإيراني لما هو أبعد من مجرد الارتياح المالي الذي يوفره الاتفاق مع الصين بما يبدو نوعاً من تفاهم صيني إيراني على ربط الملفات التفاوضية.
الجمهورية
ـ تراهن جهات سياسية واسعة النفوذ أن التطورات الدولية – الإقليمية المتسارعة ستدفع جهات غربية وعربية الى تسهيل ولادة الحكومة.
ـ لم تنجح المساعي المبذولة لترميم العلاقات بين رئيس حزب وبعض القياديين وهي مرشحة للتفاقم في الأيام المقبلة.
ـ نُقل عن شخصية قريبة من مرجعية روحية إنه لو عرض عليها تسمية أربعة أسماء لحقائب سيادية ما كانت لتقبل أن تسمّي.
اللواء
– يجزم مسؤول رفيع أنه إذا استقبل رئيس دولة غربية معنية بوضع لبنان، شخصية نافذة، فإن نسب تأليف الحكومة سترتفع إلى ما فوق الـ70٪.
– كشف وزير سيادي عن تعطيل سمسرات بملايين الدولارات في وزارة يرأسها، ولم يعرف ما إذا كانت أحيلت القضية إلى القضاء، أم لا.
– سادت بلبلة إعلامية بعد نشر خبر عن إطلاق سراح «سجين تاريخي» في بلد أوروبي، عبر وكالة دولية كبرى، سرعان ما تبيّن أن لا أساس له في الواقع!
النهار
– عُلم أنّ حركة لافتة تجري على خط زعيم سياسي ودول اغترابية عبر موفديه الى عدد من هذه الدول، بغية تأمين الدعم من المغتربين لتحصين منطقته غذائياً وصحياً.
– يعمد وزير يحمل حقيبتين الى تهديد موظفي الوزارة لعدم تسريب اي خبر عن مخالفاته الى الاعلام تحت طائلة اقصائهم الى مراكز بعيدة من مبنى الوزارة.
– تساءلت جهات سياسية عن الأسباب الكامنة وراء اجتماع للماكينة الانتخابية التابعة لحزب ممانع.
نداء الوطن
ـ ألمح مستشار مقرّب من صندوق النقد الدولي إلى ضرورة أن يشمل التدقيق الجنائي ملفات دعم السلع المستوردة لدى الوزارات المعنية ومصرف لبنان.
ـ تبيّن أن أرقام إيرادات مشروع موازنة 2021 لا تتناسب مع حجم الاستيراد في الميزان التجاري، حيث احتسبت الرسوم الجمركية والضريبة على القيمة المضافة على أساس استيراد بحجم 20 مليار دولار بينما الاستيراد الفعلي لا يتجاوز 9 مليارات دولار.
المصدر: صحف