لفتت حركة الأمة، في بيان اليوم، إلى أنه “بعد مرور 51 عاما على إحراق المسجد الأقصى المبارك على يد الصهاينة، لا تزال انتهاكاتهم واعتداءاتهم على المقدسات في القدس الشريف وفلسطين وجرائمهم في حق الشعب الفلسطيني، مستمرة، وسط صمت الدول العربية والإسلامية والدول التي تدعي الدفاع عن حقوق الإنسان”.
وقالت: “تأتي الذكرى هذه العام في ظل هرولة بعض الدول لتطبيع علاقاتها مع العدو الصهيوني، فالتطبيع الذي حصل بين الإمارات والكيان الصهيوني أمر مرفوض ومدان، لكن الشعب الفلسطيني على ثقة بأن خيار الجهاد والمقاومة هو خياره الصائب لمواجهة الصهاينة ومنعهم من تنفيذ مخططاتهم”.
من جهة أخرى، قامت اللجنة الاجتماعية في حركة الأمة، “ضمن مشروع “الرغيف الخيري”، وللأسبوع 21 على التوالي، بتوزيع عينات غذائية ووجبات طعام جاهزة، على العائلات المستورة والمتضررة جراء الانفجار المأساوي الذي ضرب العاصمة بيروت”.
المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام