حيت جبهة العمل الإسلامي، الجيش قيادة وضباطا وجنودا ومؤسسة في ذكرى عيده الخامس والسبعين، واعتبرت أن “الجيش وعقيدته الوطنية الجامعة لكل الطوائف والمذاهب صمام أمان المرحلة للوطن والمواطن على حد سواء”.
وشددت الجبهة على “أهمية الالتفاف حول الجيش اللبناني والمؤسسة العسكرية”، مؤكدة “حق لبنان الطبيعي والمشروع جيشا وشعبا ومقاومة في التصدي لأي عدوان صهيوني حاقد، وفي الدفاع عن أرضه وسيادته واستقلاله ورفض كل محاولات الشرذمة والفدرلة والتقسيم والتجزئة”.
المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام