أعلنت الناطقة باسم الخارجية الفرنسية، آنييس فان دور مول، اليوم الأربعاء، أن الجهود الدبلوماسية التي تقوم بها فرنسا بشأن الملف النووي الإيراني تأتي استجابةً لـ “ضرورة خفض التصعيد”.
وقالت الناطقة في بيان رسمي، رداً على سؤال يتعلّق بعدم استعداد الأميركيين للاستجابة للمبادرة الأوروبية بفتح خط ائتماني بقيمة 15 مليار دولار لصالح إيران :”الجهود الحالية تأتي استجابةً لضرورة خفض التصعيد وهذا أمر يتشارك فيه جميع المعنيين، وقد ظهر ذلك خلال محادثات قمة السبع الأخيرة”.
وذكّرت فان دور مول، بتصريح الوزير لودريان، أمس الثلاثاء، الذي قال فيه إنه “ما زال هناك الكثير من العمل الذي يجب القيام به”.
المصدر: سبوتنيك