انسحب عدد من الوزراء والشخصيات من بينهم وزير العمل اللبناني مصطفى بيرم عند بدء كلمة مندوب الكيان الصهيوني خلال مؤتمر العمل الدولي الذي يُعقد سنوياً في جنيف.
وتظهر مشاهد من داخل قاعة المؤتمر، انسحاب وفود من العديد من الدول المشاركة في المؤتمر عند بدء كلمة مندوب “إسرائيل”.
وتستضيف العاصمة السويسرية جنيف، فعاليات الدورة 112 لمؤتمر العمل الدولي الذي تنظمه منظمة العمل الدولية. ومن المقرر أن تمتدّ أعمال المؤتمر حتى 6/14/ 2024، بحضور أطراف العمل الثلاثة، يشاركون من أكثر من 180 دولة حول العالم.
وعلى هامش هذا المؤتمر، عقدت مجموعة العمل العربية اجتماعاً جرى فيه بحث عدد من البنود أهمّها:
– انتخاب حسن فقيه عضواً في لجنة الصياغة، ومحمد إبراهيم عضواً في لجنة تطبيق المعايير و العمل اللائق.
– دعم المطالب الفلسطينية لا سيما:
-متابعة تنفيذ قراري مؤتمر العمل الدولي لعامي 1974، 1980 بشأن إدانة سلطات الاحتلال الإسرائيلية لممارستها التفرقة العنصرية وانتهاكها الحريات والحقوق النقابية وكذلك آثار الاستيطان الإسرائيلي على أوضاع العمال العرب في فلسطين والأراضي العربية المحتلة الأخرى.
عقد الملتقى الدولي للتضامن مع عمال وشعب فلسطين والأراضي العربية المحتلة الأخرى.
متابعة تنفيذ برامج التعاون الإنمائي لمصلحة فلسطين والأراضي العربية المحتلة الأخرى.
البرنامج المعزز للتعاون الإنمائي لمصلحة الأراضي العربية المحتلة.
الصندوق الفلسطيني للتشغيل والحماية الاجتماعية.
متابعة طلب دولة فلسطين بالعضوية الكاملة في منظمة العمل الدولية.
جهود منظمة العمل العربية في دعم المطالب الفلسطيني.
المصدر: يونيوز