وأضافت زاخاروفا “ندين بشدة الهجوم الذي وقع يوم 2 كانون الأول/ديسمبر واستهدف رئيس البعثة الدبلوماسية لجمهورية باكستان الإسلامية في أفغانستان، والذي أسفر عن إصابة حارسه الشخصي بجروح خطيرة. وأعلن تنظيم داعش عن تحمله مسؤولية الحادث”.
وتابعت زاخاروفا القول “هذا الحادث، مثل الهجوم الانتحاري الذي استهدف السفارة الروسية في أيلول/سبتمبر، يشير إلى أنه يجب على السلطات الأفغانية أن تبذل الجهود الإضافية لمواجهة التهديد الإرهابي وتوفير مستوى إضافي من الأمن للبعثات الدبلوماسية العاملة في البلاد”.
المصدر: روسيا اليوم