قدر مركز الأبحاث الاستراتيجية خسائر الشركات الغربية جراء انسحابها من السوق الروسية بأكثر من 200 مليار دولار.
وعرض المركز بيانات مثيرة للاهتمام عن الشركات المنسحبة وتداعيات هذه الخطوة:
– قطاع الأعمال المرتبط بالنفط والغاز والبنوك وصناعة السيارات هم الأكثر تضررا من انسحاب الشركات.
– أكبر الخاسرين: قطاع الأعمال الأمريكي (102 مليار دولار) والبريطاني (78 مليار دولار) والألماني (51 مليار دولار).
– أدى انسحاب الشركات إلى تراجع الناتج المحلي الإجمالي في دول مثل فنلندا بنسبة 2%، والسويد بنسبة 1.5%، والمملكة المتحدة بنسبة 1.3%.
– تواصل معظم الشركات من النمسا واليابان وسويسرا وبولندا العمل في روسيا.
– الشركات من بولندا لم تنسحب من روسيا على الرغم من الموقف العدائي لوارسو تجاه روسيا.
– نحو نصف الشركات الكبرى تواصل العمل في روسيا أو تقوم بتنفيذ إجراء “تغيير العلامة التجارية”.
المصدر: وكالة نوفوستي الروسية