بسم الله الرحمن الرحيم،[1] والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا، أبي القاسم المصطفى محمد، وعلى آله الأطيبين الأطهرين المنتجبين، [ولا] سيّما بقية الله في الأرضين. كان لقاء اليوم رائعاً جدّاً وعذباً ومستطاباً. بحمد الله، قدّم القراء الموقرون والتّالون من بلدنا والدول الشقيقة برنامجاً [جيّداً] واستفدنا. نأمل أن ...