بَيْنَمَا احتَفَلت موسكو بِضَمِّ المُقاطعاتِ الأوكرانيةِ الأَربعِ إِلى الأراضي الروسية، أَداَنت كييف وحُلَفَاؤُهَا الخُطْوَةَ، مُحَذِّرَةً مِنَ الاعترافِ بِشرعيَّتِهَا.