نعت كتائب شهداء الأقصى “لواء الشهيد نضال العامودي” “رفاق الدرب المقاتلين المغاوير: المقاتل العنيد إبراهيم النابلسي، المقاتل المغوار إسلام صبوح، المقاتل الباسل حسين طه”، معاهدةً “ابناء شعبنا أن يكون الرد الدم بالدم”.
وأعلنت الكتائب أن “اغتيال القادة هو بداية باكورة عمليات ستهز الكيان”، لافتة إلى أن العدو الاسرائيلي “وضع نفسه في مهب عاصفة الفتح في الضفة الفلسطينية”. وعا البيان إلى التحام “نابلس ومدن الضفة مع غزة في معركة “التقاء الأحرار” انتقاماً لدماء القادة الشهداء”.
المصدر: موقع المنار