حقق الردع اليمني تطوّرا كبيرا في الآونة الأخيرة وخصوصًا بعد تنفيذه لثماني عمليات توازن ردع حققت أهدافا استراتيجية ورسمت خطوطا عريضة في التعامل مع الضربات الموجهة لليمن حتى وصل هذا الردع ليس فقط الى السعودية والامارات بل وصل الى الكيان المؤقت. لمسنا هذا التطوّر في الردع اليمني للعدو الصهيوني بعد ضربة الإمارات الأخيرة، حيث لم ينشغل العدو في مساعدة حليفه الإماراتي بقدر ما انشغل في التفكير بتحصين نفسه من الضربات اليمنية المحتملة التي سيهدد فيها اليمن أمن هذا الكيان.
خلاصة تحليلات صحفية حول تطوّر مفهوم الردع اليمني. اضغط للاطلاع
المصدر: مركز الاتحاد للأبحاث والتطوير