بدأت جلسة مجلس الوزراء في القصر الحكومي برئاسة الرئيس تمام سلام وحضور الوزراء. وقد حضر وزيرا التيار الوطني الحر جبران باسيل والياس ابو صعب.
واعتبرت وزيرة المهجرين اليس شبطيني ان “ما كنا نأمل به وصلنا اليه من تطبيق القوانين وانتخاب رئيس الجمهورية وتقارب للقلوب”.
من جهته امل وزير الاتصالات بطرس حرب “اقرار البند الاول المتعلق بمناقصة دفتر شروط الخلوي”.
وقال وزير البيئة محمد المشنوق :”من الممكن ان تكون هذه الجلسة الاخيرة لمجلس الوزراء لان الاجواء كلها تشير الى حصول الانتخابات”.