زعم رئيس وزراء العدو الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن “الغارة الإسرائيلية مساء الأحد على العاصمة السورية دمشق كانت تهدف لتصفية قيادي كبير في حركة الجهاد الإسلامي”، مضيفاً أنه “نجا”. من جهة أخرى، قال نتنياهو أنه في حال تقرر شن حرب على غزة “فإنها ستكون أكبر من سابقاتها”، حسب زعمه. وقالت “سرايا القدس”، الجناح العسكري لـ”الجهاد الإسلامي”، في بيان لها الاثنين إنها “تزف شهيديها زياد أحمد منصور (23 عاما) وسليم أحمد سليم (24 عاما) اللذين ارتقيا …أثناء العدوان الصهيوني” الذي استهدف دمشق”. ِونفى مصدر في “الجهاد” ما تناقله الإعلام الإسرائيلي عن اغتيال أكرم العجوري، نائب رئيس الحركة زياد النخالة، بضربة إسرائيلية استهدفت منزله في دمشق.
المصدر: روسيا اليوم