أسف عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب ميشال موسى في حديث اذاعي لأن كل “الأبواب التي تفتح للتواصل بين الافرقاء لا تأخذ طريقها نحو التنفيذ”، معتبرا أن “ما يجعل الأمور تتعثر هو عدم الاتفاق بين الافرقاء”.
واوضح انه “هناك تباعد كبير في المواقف بين الأطراف ولا احد يستطيع ان يساعد من الخارج من جراء ما يحصل في المنطقة من ظروف صاخبة”،لافتاً الى انه في الداخل “لا تقارب بين الافرقاء لا بالمفرق ولا بالجملة ولكن ما زالت هناك فرصة الخامس من ايلول عسى ان تحقق الاتصالات إيجابيات”.