عبر أكثر من مئة ألف مواطن فنزويلي الحدود إلى كولومبيا خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي من اجل الحصول على الأغذية والدواء التي تعاني من نقص في المعروض في بلادهم.
وتعد هذه العطلة الثانية على التوالي التي فتحت فيها الحكومة الاشتراكية في فنزويلا الحدود المغلقة منذ فترة طويلة مع كولومبيا.
وتتواصل أزمة نقص الغذاء في فنزويلا وسط معدل تضخم مرتفع للغاية وضوابط على العملة قيدت الواردات والاستثمار، مع تراجع الإيرادات النفطية.
المصدر: مواقع انترنت